شرح مؤلف ظاهرة الشعر الحديث الفصل 1 و الفصل 2
و الكتاب ديال المؤلف فيه 171 صفحة و فيه 2 الأقسام
القسم الأول نحو مضمون داتي و الثاني نحو شكل جديد و المؤلف فيه 4 فصول
الفصل 1 التطور التدريجي في الشعر الحديث
الفصل ٢ تجربة الغربة و الضياع
الفصل ٣ تجربة الحياة و الموت
الفصل ٤ الشكل الجديد
من بعد هاد التعريف البسيط ناخدو فكرة على أحمد المعداوي المعروف بالمجاطي من مواليد سنة 1936 م بالدارالبيضاء و تلقى دراسته الابتدائية و الثانوية بين الرباط و الدارالبيضاء كان موضوع رسالته حركة الشعر الحديث
كنعرفوا أن هاد المؤلف كيضم جميع المدارس اللي عندنا
نبداو بأول قسم نحو مضمون داتي
الفصل الاول: التطور التدريجي في الشعر الحديث
الفصل الاول ينتقد فيه شعر البعث و الاحياء و الرومانسيين
كنلاحظو أن المجاطي أعطى أهمية كبيرة للشعر الحديث و خصص وقت كبير ليه و عندوا أسباب بزاف منها. الهوس ديالو بالشعر الحديث و الانتماء ديالو لهاد المدرسة لانه شاعر و ليس كاتب فقط
فالنظر المجاطي أن البعث و الاحياء أرادت انتشال القصيدة القديمة من الركود و لكنها ما نجحاتش و ما ةقع حتى تغيير
و كيقول ان الرومانسيين انهم مجرد شعراء فاشلين لان الشعر ديالهم كل فيه الحزن و اليأس و ما فيهش التفاؤل و انهم جبناء كيهربو للطبيعة و كيفكروا غير فراسهم و كايعالجوا غير مشاكلهم و ما كيشوفوش المشاكل المجتنع عامة
كان المجاطي كيعتمد على فالنقد ديالو على حجج و آقوال و أمثلة من بينها المدارس الداتيين اللي كتمثل فمدرسة الرابطة القلمية و الديوان و أبولة
و منين بغاو الشعراء يجددوا الشعر كونوا هاد المدارس و من بينهم مدرسة الديوان و كان أبرزشعرائها محمد شكري السياب و المازن و مدرسة آخرى و حتى هي للداتيين سميتها الرابطة القلمية و عندها سمية اخرى الهجرة و حتى هما عرب و لكن عاشو فالغربة و بينوها فالشعر ديالهم و كان أبرز سعراءها جبران خليل جبران
و مدرسة أبولو كانت الفكرة ديالها آنها داتية و كتكلم على الوجود و الكون
و هاد المدارس داتية و كيتجمعو على نقطة وحدر و هي تجديد الشعر و الرومانسيين و الطبيعة و اليأس بين اختلاف بسيط بين كل مدرسر على الاخرى و بين كل شاعر و لاخر واخة فنفس المدرسو
سالينا الفصل الاول نمشيو الفصل الثاني
ننتقل القسم الثاني نحو الشكل الجديد
الفصل الثاني تجربة الغربة و الضياع
حس الشعراء بالغربة الكبيرة
الغربة في الكون أي فقدان الاحساس بالوقت كمثال أمشي في طريقي و قد اصبح في السنة 13 شهر
لغرپة في المدينة كمثال مدينة أساورها من زجاج أي سهلة التكسير
الغربة في الكلمة أصبحت كلماتي كقيتارة مقذوعة الاوتار اي ان كلماته مامفهوماش و اللي كايقراها ما كيفهمهاش و هاكا وصل الشاعر لليأس و وصلات لبنا الغربة فكلمة
الغربة فالحب حتى لو ضممتني و التقى جسدي بجسدك و اصبحنا جسد واحد لن أحس بحبك حتى لو قتلتني
يعني فقد الثقة فالحب
كنلاحظو أن الناقد إعتمد في نقده على أمثلة من اقوال الشعراء لتعزيز مؤلفه
و هنا فهاد الفصل كانوا الشعراء كانو كيعانيو بسبب النكبة فلسطين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق